قدرت شركة سامسونغ أن فشل جهاز «جالاكسي نوت 7» أحد أسوأ إخفاقاتها التجارية، وستستمر انعكاساته على هوامش الأرباح حتى مارس 2017، وهي فترة تشمل خصوصا أعياد نهاية العام التي تعتبر حاسمة للمبيعات.
وأشارت إلى أن الخسائر قد تبلغ نحو 2500 مليار وون (ملياري يورو) في الفصل الرابع للعام 2016، ونحو مليار وون (799 مليون يورو) للفصل الأول من العام 2017، حسب بيان للمجموعة.
وقالت الشركة في بيان لها: «إن مجموعة سامسونغ إلكترونكس تعتزم تطبيع نشاطاتها المتعلقة بالهواتف النقالة من خلال زيادة مبيعات المنتجات البارزة مثل جالاكسي اس 7 وجالاكسي اس 7 ايدج».
وكان إنتاج «نوت 7» توقف (الثلاثاء) الماضي بعد شهرين على إطلاقه بسبب عيوب يمكن أن تؤدي إلى انفجار الجهاز.
ودعت المجموعة العالمية كل موزعيها إلى التوقف عن بيعه.
وأقرت «سامسونغ» بالفشل التام لمنتجها، ودعت ملايين الأشخاص الذين اشتروه في مختلف أنحاء العالم إلى إطفائه كإجراء للسلامة، ما يشكل ضربة قوية للشركة التي تفاخر بجودة أجهزتها ذات التقنية العالية.
وبعد يومين على نشر «سامسونغ» تخفيضا لتوقعاتها بالأرباح في الفصل الثالث للعام 2016 نشرت المجموعة أمس تحذيرا جديدا حول النتائج في الأشهر الستة القادمة.
وأشارت إلى أن الخسائر قد تبلغ نحو 2500 مليار وون (ملياري يورو) في الفصل الرابع للعام 2016، ونحو مليار وون (799 مليون يورو) للفصل الأول من العام 2017، حسب بيان للمجموعة.
وقالت الشركة في بيان لها: «إن مجموعة سامسونغ إلكترونكس تعتزم تطبيع نشاطاتها المتعلقة بالهواتف النقالة من خلال زيادة مبيعات المنتجات البارزة مثل جالاكسي اس 7 وجالاكسي اس 7 ايدج».
وكان إنتاج «نوت 7» توقف (الثلاثاء) الماضي بعد شهرين على إطلاقه بسبب عيوب يمكن أن تؤدي إلى انفجار الجهاز.
ودعت المجموعة العالمية كل موزعيها إلى التوقف عن بيعه.
وأقرت «سامسونغ» بالفشل التام لمنتجها، ودعت ملايين الأشخاص الذين اشتروه في مختلف أنحاء العالم إلى إطفائه كإجراء للسلامة، ما يشكل ضربة قوية للشركة التي تفاخر بجودة أجهزتها ذات التقنية العالية.
وبعد يومين على نشر «سامسونغ» تخفيضا لتوقعاتها بالأرباح في الفصل الثالث للعام 2016 نشرت المجموعة أمس تحذيرا جديدا حول النتائج في الأشهر الستة القادمة.